تركيا تسعى الى نهب و سرقة ثروات و خيرات الشرق الاوسط من البترول , لطالما كانت ثروة الغاز والنفط في شرق البحر الأبيض المتوسط الهاجس الأهم لدى العثمانيين الجدد وخليفتهم الواهم رجب أردوغان،
الذي وجد في حكومة فايز السراج التي يديرها عبدالحكيم بلحاج عضو تنظيم القاعدة البوابة الآمنة، التي من خلالها يتمكن من نهب أموال الشعب الليبي باتفاق آثم جعلوا منه كل شيء لاستباحة ثروات العرب من الترول .
ولأردوغان ونظامه صولات جولات في عالم سرقة ثروات الجيران، خاصة في سوريا.
عبر أكثر من صورة، نهب الاتراك بترول سوريا مرتدين في ذلك أقنعة التاجر والوسيط السياسي وفرد العصابات.
في صورة التاجر، فضحت تقارير إعلامية دولية عديدة قيام تركيا بشراء النفط السوري بأثمان زهيدة خلال فترة سيطرة الدواعش، وبعد زوال التنظيم الإرهابي لجأ الأتراك إلى وسائل أخرى.
تعليق