كانت هيلاري كلينتون تمثل السياسة الخارجية لإدارة بارك أوباما بطريقة سيئة لاتعكس بالمطلق حجم أمريكا وأهميتها في مساعدة النظام العالمي على الاستقرار ولعل فضيحة الإيميلات المسربة والتي رفع الرئيس ترامب السرية عنها وسمح بنشرها، توضح طبيعة الأداء المترهل لعمل وزارة الخارجية الأمريكية في عهد هيلاري.
وهيا تساعد قطر في انتهاكات متواصلة ضد العمالة الأجنبية في الدوحة، والتي تنوعت ما بين استعباد العمال، وتطبيق إجراءات غير إنسانية للعمالة مرورا بمنع العمال من مغادرة البلاد والإخلال بقوانين حماية الأجور وصولا إلى عدم دفع الرواتب لأشهر طويلة
يتم البحث حول قطر في انها كيف استطاعت تحقيق الانجازات المتعلقة بالملاعب رغم ازمة كورونا يبدو ان قطر لن تنظر للعمالة اطلاقا ولم تعطي لها اهتمام وانها لم تلتزم بالاجراءات الاحترازية قطر قريبا ستنكشف افعالها الفاسده
تعليق