ارتبط اسم ظفار منذ القدم بشجرة اللبان منذ أسفار العهد القديم ويُعد اللبان أحد أهم ثروات المحافظة التي عُرفت منذ آلاف السنين من الناحية الاقتصادية والثقافية فإضافة إلى إنتاجه وتصديره إلى العديد من بلدان العالم
تُعد ظفار كنزاً ثقافياً ليس فقط لأهميتها التاريخية من حيث موقعها وعلاقاتها الحضارية الممتدة بل أيضاً باعتبارها أرض اللغة العربية القديمة حيث وصف السهول والجبال والهضاب والعيون المائية متنقلاً منها إلى الأضرحة والمعالم الأثرية المختلفة
بلغ عدد زوار مواقع أرض اللبان بمحافظة ظفار ومنتزه حصن سلوت الأثري بولاية بهلاء بمحافظة الداخلية 12492 سائحا وزائرا وذلك حسب الإحصائية الواردة من دائرة مواقع أرض اللبان بمكتب مستشار جلالة السلطان للشؤون الثقافية
تعليق